أنا بسكوت الجنزبيل أسرع مني مافيش،
هافضل أجري أجري أجري علشان ما تمسكونيش
ولد بسكوت الجنزبيل كان مغرور، وبنفسه مبهور. يا ترى ايه حكايته؟ وكانت ايه نهايته؟

القصة من أصل أمريكي ومعروفة تحت اسم The Gingerbread Man؛ قامت ريهام شندي بتمصريها ضمن كتابها كان يا ما كان: حواديت عالمية بالمصرية الذي جمع 8 قصص من تراث أدب الطفل العالمي وتم إعادة حكيها لتدور أحداثها في أنحاء مصر ورسمت كل قصة رسامة مصرية مختلفة. نجحت ريهام في استخدام اللهجة المصرية المحكية القريبة من الأطفال وركزت على استخدام المفردات السهلة والمضحكة في بعض الأحيان محافظة على السجع لينساب النص بسلاسة وإحكام.

تدور أحداث قصة ولد بسكوت الجنزبيل في نسختها المصرية في مدينة القاهرة ونتابع المغامرة مع رسوم آية شعراوي ذات الخطوط الإنسيابية والتفاصيل الجميلة لنكتشف فرن عم عدنان وشوارع الخان والقاهرة القديمة مرورا بميدان طلعت حرب وكوبري قصر النيل بوسط المدينة ووصولا إلى ضفاف النيل بجوار الأهرامات.

“كان يا ما كان: حواديت عالمية بالمصرية” عبارة عن 8 كتب في كتاب واحد (151 صفحة بغلاف مقوى) صادر عن توتة توتة في عام 2020 وهو مناسب للأطفال ما بين 3 و 7 سنوات.
يمكن طلب الكتاب من خلال هذا الرابط.
هناك أيضا كتيب أنشطة إلكتروني مجاني (30 نشاط) متوفر للتحميل هنا.
شاهد المخرج خيري بشارة وهو يقرأ القصة ضمن حملة Save with Stories قصصنا بالعربي التي تنفذها مبادرة حادي بادي بالشراكة مع هيئة انقاذ الطفولة بمصر.