جو رمضان في كل مكان والكل فرحان حتى أواني الطعام وأكواب الشراب إلا المشبك الخشبي الحيران الذي لم يفرح أبدا أبدا. المشبك كان حزينا و ينظر حوله باحثا عن مهمته في رمضان ! يا ترى هل سيتحقق حلمه ؟

تحكي لنا لميس خديجة عسلي بسلاسة وبروح فكاهية عن مشبك صغير يحلم بدور له خلال شهر رمضان. تأخذنا القصة في رحلة بحث عن الذات من خلال تجارب المشبك. كنا نتمنى فقط أن تكون القصة بصوت المشبك وأن تكون الرحلة أطول قليلا ! وجاءت رسومات شيماء صبحي لتعكس الطابع الرمضاني بألوانه الزاهية داخل البيوت

الكتاب من إصدار دار عالية ضمن مجموعة رف رمضان و كعادة الدار، الكتاب تفاعلي ويحتوي على نشاط في النهاية. مناسب لسن +4
الكتاب متوفر من دار النشر مباشرة عبر هذا الرابط أو في المكتبات وعلى المواقع المتخصصة.